الاحباء والاصدقاء والغرباء يجرحون احيانا بقصد او من غير قصد، اساليب الانتقاد كثيرة يستحيل تصنيفها او حصرها،
فهناك انتقادات يومية شائعة، من قبيل: ” تهانينا، اخيرا نجحت”! عزيزتي حين تجدين نفسك ضحية للانتقاد، حاولي تطبيق احدى الطرق التالية :
1- تبيني خلفيات الاهانة :
ان الناس الذين يوجهون الانتقادات يخفون عادة الما يسعون الى التخلص منه، وعندما تكونين متسامحة في ظنونك تطيب سماحة النفس خاطرك.
ان الناس الذين يوجهون الانتقادات يخفون عادة الما يسعون الى التخلص منه، وعندما تكونين متسامحة في ظنونك تطيب سماحة النفس خاطرك.
2- تحدي منتقدك :
حين تظهري ردة الفعل يخجل المنتقد؛ لأنه يتلبس بذنب.
حين تظهري ردة الفعل يخجل المنتقد؛ لأنه يتلبس بذنب.
3- استخدمي الفكاهة :
ان سرعة البديهة تمكنك من التغلب على منتقدك.
ان سرعة البديهة تمكنك من التغلب على منتقدك.
4- لا تكترثي للانتقاد :
اقبلي على كل ما يقال؛ فالملاحظة تستمد قوة من موقفك انت، فاذا تقبلتها بارتياح شللت حركتها .
اقبلي على كل ما يقال؛ فالملاحظة تستمد قوة من موقفك انت، فاذا تقبلتها بارتياح شللت حركتها .
5- تجاهلي الاهانة :
القدرة على الغفران تساعدك على تخطي الانتقاد، لا تكترثي، ، تثاءبي ، او امسحي شيئا عن ثيابك، وغيري الموضوع .
القدرة على الغفران تساعدك على تخطي الانتقاد، لا تكترثي، ، تثاءبي ، او امسحي شيئا عن ثيابك، وغيري الموضوع .
6- واخيرا، حاولي تحمل الاساءة والنقد:
فاسهل عليك الافتراض ان الناس يحاولون التصرف حسنا، لكن كثيرين منهم لا يعون وقع تصرفاتهم.
فاسهل عليك الافتراض ان الناس يحاولون التصرف حسنا، لكن كثيرين منهم لا يعون وقع تصرفاتهم.
المصدر : جديد في جديد
